حماية الطفل من العنف الأسري (دراسة مقارنة)
DOI:
https://doi.org/10.56924/tasnim.s2.2024/4الكلمات المفتاحية:
الطفل، العنف الأسري، الحماية القانونية، الحماية الشرعيةالملخص
إن الأسرة تعتبر النواة الرافدة للمجتمع بأعضاء جدد عبر تكوينها للأطفال وتربيتهم تربية صحيحة، وأن الطفولة هي من أهم مراحل عمر الإنسان ولها الأثر الكبير في إعداد شخصيته وتنميتها، وهي كانت ومازالت محور اهتمام الشرائع والقوانين، لذا فإن الإهتمام بها يعني الإهتمام بالمجتمع، وقد إنتشرت ظاهرة العنف الأسري في المجتمعات البشرية، بسبب سوء الامور الإجتماعية والأخلاقية، وهو من أبشع أنواع العنف وأخطره لما يخلفه من سلب للحقوق، وهدر للشخصيات مع عدم وجود ما يردع مثل هذا النوع من العنف، إلا أن التشريعات الإسلامية والوضعية منعت منه وجرمته ووضعت أساليب خاصة لمنع انتشاره، وردع من تسول له نفسه لممارسته، مهما كان شأنه.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة تسنيم الدولية للعلوم الانسانية والاجتماعية والقانونية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.