الحجاج البلاغي في سورة مريم
DOI:
https://doi.org/10.56924/tasnim.10.2024/13الكلمات المفتاحية:
سورة مريم، الخطاب الحجاجي، التقنيات الحجاجية البلاغيةالملخص
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله الأول بلا أول كان قبله, والآخر بلا آخر يكون بعده, الذي قصرت عن رؤيته أبصار الناظرين, وعجزت عن نعته أوهام الواصفين, وصلى الله على محمد وآل بيته الطاهرين وأصحابه المنتجبين. أما بعد... نسعى في هذا البحث إلى تتبع أهم الحجج التي وردت في سورة مريم, والوقوق على أبرز وسائل الإقناع فيها؛ لمحاججت الكفار والأعداء للسيدة مريم, والنص القرآني حافل بالحجج البلاغية الدامغة التي لا يمكن أن ترد بحجج الكفار الواهية. ووفق ماتقدم قسمت البحث على مبحثين سبقتها مهاد تضمن مفهوم الحجاج البلاغي، وتعريف الحجاج لغة واصطلاحاً وكان نصيب المبحث الخطاب الحجاجي في سورة مريم, أما المبحث الثاني التقنيات البلاغية الحجاجية.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة تسنيم الدولية للعلوم الانسانية والاجتماعية والقانونية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.